صك العبادة والاستعانة
صك العبادة والاستعانة
ربي ان الدرب ممتد بي فلا حول ولا قوة الإ بك ألطف بها طريقي
وانت حسبي ونعم وكيلي أنور بها طريقي
ولا اله الا انت اني كنت من الظالمين أمهد بها هذا الطريق
ربي لا أعلم في كثير من الأحيان ما الذي يقودني من الأفكار ولا أعلم من زرعها ووضعها ولا الي اين ستقودني
ولكن كلي ايمان قلبي بمفردات كثيرة سنحت لي ربي بالاقتراب منها إقترابا قد أكون أصغر منه أو أكبر
لا يهم ما يهم انك سنحت وأنك موجود لتبارك وتكمل وتيسر
اللهم إني أعوذ بك من أن تيسر بي الأمر لشئ
ثم منه أحرم بضعف تعلمه ولا أعلمه
أعوذ بك ربي من ضعف يعصف بنعمك ويحول بيني وبين كرمك
سواء ضعف في علاقتي بك او ضعف في المهارة
اللهم اصنعني بك لك وأجعلني لك كما تحب مني أن أكون
اللهم اصنعني بك لك وأجعلني لك كما تحب مني أن أكون
من قناعاتي
ان كثرة التعب للحصول علي شئ ما تعطيه عمقه وثقله
ان كثرة التعب للحصول علي شئ ما تعطيه عمقه وثقله
لهذا لن أرضي عني إلا كنت أجيد دفع فاتورة الوقوف أمامك يوم الدين
وهذا الوقوف بصك ما تعرفت عليه من فترة ليست بقليلة
هو صك العبادة والاستعانة
الذي تعلمته عندما بحثت خلفهم
حيث ابحث كثيرا حول من رضيت عنهم لأصنع وأكون شبه يجمعني بهم
لعلك ترضي بتكويني لهذا الشبه
لعلك ترضي بتكويني لهذا الشبه
وفي رحلة البحث كان لي في هذا الشأن شأن أخر فبدل من أقلد
أحببت لدرجة إني شعرت بوجودهم حولي أكثر ممن حولي
أحببت لدرجة إني شعرت بوجودهم حولي أكثر ممن حولي
ومن أكثر من كان لي معهم شأن خالد بن الوليد
فعجبا كنت أرتدي حجاب وأنا أقرأ أو أسمع عنه
حيث كنت أشعر بوجود روحه حولي
وكان لي شأن عجيب أيضا مع ابو بكر وعمر وعلي وعثمان وأبو هريرة
وكثيرا مما قدموا حبا وعملا أي عبادة خالصه وإستعانة صادقة
تعلقت بكل سيناريوا من سيناريوهات حياتهم كل منهم بشكل مختلف
متعة لحظة لقائنا بالله تستحق كل العناء والتفكير حيث أن المتعة تزداد كلما أجدنا وأجتهدنا في تحسينها
متعة لحظة لقائنا بالله تستحق كل العناء والتفكير حيث أن المتعة تزداد كلما أجدنا وأجتهدنا في تحسينها
_____
رسالة خاصة لكم
أسفة بجيد جدا
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته اخواتي البلوجتية
اصحابي واخواتي من هذا العالم الافتراضي
وحشتني احاسيسكم اللي بتشكلوها في بوستات وكلمات تعرفني بكم اكثر من معرفتي بمن حولي
حيث اخدع بعض الشئ في من حولي قليلا
ما علينا
اخرني عليكم حلم حلمت بية من 2004 تحديدا اي قبل ما أخلص دراستي الجامعية
وكان وقت الحلم مش عارفة ان الاوبشن دا متاح اصلا
ودورت ورا الاوبشن وهو اني اكمل دراستي في مجال الاعلام
وفضلت اروح واجي بالسؤلات في جامعات كتير
لحد ما لقيت قوانين في جامعة القاهرة تسمح
ولما رحت صدمت حيث اني مطلوب مني التواجد كل يوم في الكلية من 5 مساء الي 10 يعني يلزمني اقامة كاملة
وفي اعتبارات كتير قوي كانت تمنع
المهم حاولت اهد كل الاعتبارات دي اعتبار اعتبار بكل هدوء
لحد ما ربنا حل لي الموضوع من عنده
فمارست في اللحظات دي التوكل والرضا والدعاء
بشكل حبيته قوي بصرف النظر عن مدي الاخلاص
حيث اني مش بكتب اشكر في اللي عملته لا انا بوصف مرحلة وتجربه
كنت حسه اني بجاهد لما اسافر من 8 او 9 سااعات يوميا
من البيت للكلية 3 ساعات لاننا في محافظتين مختلفتين
فهروح وارجع وفي شغل اولا كمان
كان ممكن امشي من بيتنا 6 صباحا وارجع 1 مساء من هذا السفر الطويل
وعلشان اوصل كدا بكون سيبه ساعتين يقعوا
وايام كنت ابيت واكمل لف وارجع بعد يومين
مرحلة صعبة جدا لكني كنت استمتع بها قوي
كنت احايل نفسي بقراءة كتب في طريقي او سماع بعض الحاجات اللي ممكن تسمع
كنت ساعات احيلني بهدايا وشيكولاته او حضور مسرحيات وندوات ادبية
او اي حاجة باجي بيها
المهم بعد ما استقريت خلاص ومشكلة مكان لطيف وآمن اتحلت
لقيت مشكلة تانية هيضيع مني درجات غياب كتير
ممكن تخليني اعيد السنه
قلت انا هفضل اعمل اللي عليا لاخر حاجة في ايدي
والتزمت مرواح اخر 6 شهور
بس للأسف جيت علي اخر السنة لقيت درجات طارت
علشان الغياب القديم
قلت ما علينا لسه في وقت اشتغل فية عملي وكمان أذاكر
ولما تجيب اخرك في حاجة لن يتخلي عنك الحنان المنان
فكان أقصي نجاح وطموح حصولي علي ما يؤهلني للماجستير
وقد كان وجبت جيد جدا ودا بقي اللي كان مأخرني عليكم
اسفة بجيد جدا
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته اخواتي البلوجتية
اصحابي واخواتي من هذا العالم الافتراضي
وحشتني احاسيسكم اللي بتشكلوها في بوستات وكلمات تعرفني بكم اكثر من معرفتي بمن حولي
حيث اخدع بعض الشئ في من حولي قليلا
ما علينا
اخرني عليكم حلم حلمت بية من 2004 تحديدا اي قبل ما أخلص دراستي الجامعية
وكان وقت الحلم مش عارفة ان الاوبشن دا متاح اصلا
ودورت ورا الاوبشن وهو اني اكمل دراستي في مجال الاعلام
وفضلت اروح واجي بالسؤلات في جامعات كتير
لحد ما لقيت قوانين في جامعة القاهرة تسمح
ولما رحت صدمت حيث اني مطلوب مني التواجد كل يوم في الكلية من 5 مساء الي 10 يعني يلزمني اقامة كاملة
وفي اعتبارات كتير قوي كانت تمنع
المهم حاولت اهد كل الاعتبارات دي اعتبار اعتبار بكل هدوء
لحد ما ربنا حل لي الموضوع من عنده
فمارست في اللحظات دي التوكل والرضا والدعاء
بشكل حبيته قوي بصرف النظر عن مدي الاخلاص
حيث اني مش بكتب اشكر في اللي عملته لا انا بوصف مرحلة وتجربه
كنت حسه اني بجاهد لما اسافر من 8 او 9 سااعات يوميا
من البيت للكلية 3 ساعات لاننا في محافظتين مختلفتين
فهروح وارجع وفي شغل اولا كمان
كان ممكن امشي من بيتنا 6 صباحا وارجع 1 مساء من هذا السفر الطويل
وعلشان اوصل كدا بكون سيبه ساعتين يقعوا
وايام كنت ابيت واكمل لف وارجع بعد يومين
مرحلة صعبة جدا لكني كنت استمتع بها قوي
كنت احايل نفسي بقراءة كتب في طريقي او سماع بعض الحاجات اللي ممكن تسمع
كنت ساعات احيلني بهدايا وشيكولاته او حضور مسرحيات وندوات ادبية
او اي حاجة باجي بيها
المهم بعد ما استقريت خلاص ومشكلة مكان لطيف وآمن اتحلت
لقيت مشكلة تانية هيضيع مني درجات غياب كتير
ممكن تخليني اعيد السنه
قلت انا هفضل اعمل اللي عليا لاخر حاجة في ايدي
والتزمت مرواح اخر 6 شهور
بس للأسف جيت علي اخر السنة لقيت درجات طارت
علشان الغياب القديم
قلت ما علينا لسه في وقت اشتغل فية عملي وكمان أذاكر
ولما تجيب اخرك في حاجة لن يتخلي عنك الحنان المنان
فكان أقصي نجاح وطموح حصولي علي ما يؤهلني للماجستير
وقد كان وجبت جيد جدا ودا بقي اللي كان مأخرني عليكم
اسفة بجيد جدا